متاحف
متحف الشاعر العقيلي
والذي يعبرّ عن ذوق وإحساس مرهف لصاحبه الشاعر مبارك بن حمد بن مبارك آل مانع العُقيلي، حيث يستمتع الزائر بالعناصر والتصاميم المعمارية التراثية الجميلة التي تميز هذا البيت. شُيِّد هذا البيت في العام 1923، في الممرات الضيقة على حافة سوق التوابل.
- الموقع متحف الشاعر العقيلي
- للتواصل معنا 80033222
- البريد الإلكتروني info@dubaiculture.ae
-
Working Hours
الجمعة من 8:00 صباحاً الى 11:30 صباحاً
متحف الشاعر العقيلي
تتاح لزائر متحف الشاعر العقيلي معايشة أجواء أحد أجمل البيوت التراثية في دبي
تتاح لزائر متحف الشاعر العقيلي معايشة أجواء أحد أجمل البيوت التراثية في دبي، والذي عبرّ عن ذوق واحساس مرهف لصاحبه الشاعر، حيث يستمتع الزائر بالعناصر والتصاميم المعمارية التراثية الجميلة، ويتكون المتحف من تسعة أجنحة أساسية هي حياة العقيلي، وشعره الفصيح، وشعره النبطي، ومراسلاته، وحياته الثقافية والاجتماعية، ومخطوطاته، ومجلسه، وترميم البيت، ومؤلفات عن الشاعر. كما ويحتوي المتحف على مجموعة قيمة من الوثائق، والمراسلات، ووصاياه، والدواوين الأصلية للشاعر، ومنها ما هو بخط يده. بالإضافة إلى مجموعة ثمينة من المقتنيات، والأدوات الشخصية للشاعر، والأثاث والأدوات المنزلية التي تعتبر قطعاً أثرية تمثل حقبة من الربع الأخير للقرن التاسع عشر حتى النصف الأول من القرن العشرين في المنطقة.
إن زيارتك لمتحف الشاعر العقيلي تتيح لك فرصة فريدة لمعايشة أجواء أحد أجمل البيوت التراثية في دبي، والذي عبرّ عن ذوق واحساس مرهف لصاحبه الشاعر، حيث يستمتع الزائر بالعناصر والتصاميم المعمارية التراثية الجميلة التي احتواها البيت، كما أنك ستطلع على وثائق ومقتنيات أصلية تعود للشاعر العقيلي تزيد من معرفتك بأحد أشهر شعراء المنطقة ممن كان على تواصل وتفاعل بالكثير من الأحداث الدولية في عصره، وممن زاره من العديد من مشاهير زمنه، وممن كان محل تقدير من حكام عصره وصاحب حظوة ومشورة لديهم.
"في منطقة الراس بديرة دبي، وتعود ملكيته إلى الشاعر العقيلي الذي انتقل من المملكة العربية السعودية وعاش في الفترة ما بين 1875 م- 1954، ويعد من أشهر شعراء وأعلام دبي البارزين في الشعر الفصيح والنبطي.
يمتد هذا المنزل الذي تم ترميمه بشكل جميل على بقعة تبلغ مساحتها 187 متراً مربعاً، وهو من المتاحف التابعة لهيئة الثقافة والفنون في دبي. "
يعرض المتحف معالم في حياة الشاعر وعمله، ويضم مجموعة قيمة من الوثائق والمراسلات، ووصايا الشاعر ودواوينه الأصلية، إضافة إلى مجموعة ثمينة من المقتنيات، والأدوات الشخصية للشاعر؛ مثل قلمه ومسدسه، والأثاث والأدوات المنزلية التي تعتبر قطعاً أثرية تمثل حقبة من الربع الأخير للقرن التاسع عشر حتى النصف الأول من القرن العشرين في المنطقة.
وقد جلب الشّاعر العقيلي مجموعة من البنائين المهرة من منطقة الإحساء من شرق الجزيرة العربية لبناء هذا البيت، وقد أضفى أولئك البناؤون زخارف معماريّة فنيّة وكتابيّة ارتقت بالجانب الجمالي للبيت، وأكسبته قيمته الـتّاريخيّة الفريدة، ويتكون البيت من دورين تتوزع فيهما الغرف حول فِناء "حوش" داخليّ، وقد بني من الحجر المرجاني، والجص، وخشب الشندل، وخشب الساج، وسعف وجذوع النخل، ومادة الصاروج.
- test99 عرض الموقع
- test2
- test3
- test4